الرئيسية
السلام عليكم
رفاقي الاعزاء , أصدقائي الفضلاء , غبت منذ الكثير منلوقت لاني ما عدت أعد نفسي من زمرة الأمناء , سبع سنين جعلتني كأي مواطن زائر للمنتدى و كأي مواطنة تلج مكاتب الملس او المحكمة
اليوم كنت بصدد زيارة للاستعلام عن ملفي بالمجلس الموقر مجلس قضاء وهران الباهية المبجل
وقفت ساعة بشباك النيابة العامة و انا انتظر ان ترفع الأمينة أعينها لي , لكنها كانت تتشاجر مع فأرة ............. فأرة الكمبيوتر التي رفضت ان تدعن لأوامرها , و بعد ان ملت سالتني ما وقوفك قلت اريد معلومة , اشارت لمكتب رقم 06 بالاصبع و لم تتكلم
ذهبت للمكتب رقم ستة , أميتان و أمين ضبط , الامينة الأولى بهرجة و ملابس مدهبة ( كل و اقتناعه و ذوقه ) المهم , و هي تمد رخص الاتصال و تضحك باستعلاء مع رفيقتها التي كانت ترمقني بنظرة غريبة , المشكلة اني لا اعرفهما و لا هما عرفاني من اكون كلهم من قش بختة الجديد المهم , جاء رجل سترة جلدية و سالها عن شئ , ردت بصوت عال و طريقة غير مهذبة عليه , صرخ و قال لها انا محام أستاذة حسني أخلاق ................
سكوت وضعت الرأس و اعتذرت قائلة آسفة حسبتك شعبي , ساعتها ضحكت و الله ضحكت يعني الشعبي ماعليش يتبهدل و ماعليش نعليو الصوت عليه و ماعليش ................ , قلتلها يا اختي انا شعبية شوفي فيا و اعطيني الحق ما قيمتنيش
المحام غلط ان لازم يلبس العباءة و انا ايا غلطت كي نسيت انه مهما غبت ليا الحق في جدران العدالة و عليها ما كان مني الا ان دهبت الى مكتب زميلة , و طلبت العون الامر الذي لم اكن اريد القيام به لاني ظننت ان الشعبي له حق كأي انسان
انا و اعوذ بالله من كلمة انا عملت سنين ما اتشاجرتش و ما قلتش شعبي او محامي او مدير بنك الكل كان عندي كيف كيف بل العكس القليل نتهالاو فيه , وين راه أخلاقيات المهنة و ين راهي آداب التعامل
آسفة يا زميلة سابقة بالمكتب ستة حسبتك انسانة مسلمة تعرف القيم واش تعني ..................................
رفاقي الاعزاء , أصدقائي الفضلاء , غبت منذ الكثير منلوقت لاني ما عدت أعد نفسي من زمرة الأمناء , سبع سنين جعلتني كأي مواطن زائر للمنتدى و كأي مواطنة تلج مكاتب الملس او المحكمة
اليوم كنت بصدد زيارة للاستعلام عن ملفي بالمجلس الموقر مجلس قضاء وهران الباهية المبجل
وقفت ساعة بشباك النيابة العامة و انا انتظر ان ترفع الأمينة أعينها لي , لكنها كانت تتشاجر مع فأرة ............. فأرة الكمبيوتر التي رفضت ان تدعن لأوامرها , و بعد ان ملت سالتني ما وقوفك قلت اريد معلومة , اشارت لمكتب رقم 06 بالاصبع و لم تتكلم
ذهبت للمكتب رقم ستة , أميتان و أمين ضبط , الامينة الأولى بهرجة و ملابس مدهبة ( كل و اقتناعه و ذوقه ) المهم , و هي تمد رخص الاتصال و تضحك باستعلاء مع رفيقتها التي كانت ترمقني بنظرة غريبة , المشكلة اني لا اعرفهما و لا هما عرفاني من اكون كلهم من قش بختة الجديد المهم , جاء رجل سترة جلدية و سالها عن شئ , ردت بصوت عال و طريقة غير مهذبة عليه , صرخ و قال لها انا محام أستاذة حسني أخلاق ................
سكوت وضعت الرأس و اعتذرت قائلة آسفة حسبتك شعبي , ساعتها ضحكت و الله ضحكت يعني الشعبي ماعليش يتبهدل و ماعليش نعليو الصوت عليه و ماعليش ................ , قلتلها يا اختي انا شعبية شوفي فيا و اعطيني الحق ما قيمتنيش
المحام غلط ان لازم يلبس العباءة و انا ايا غلطت كي نسيت انه مهما غبت ليا الحق في جدران العدالة و عليها ما كان مني الا ان دهبت الى مكتب زميلة , و طلبت العون الامر الذي لم اكن اريد القيام به لاني ظننت ان الشعبي له حق كأي انسان
انا و اعوذ بالله من كلمة انا عملت سنين ما اتشاجرتش و ما قلتش شعبي او محامي او مدير بنك الكل كان عندي كيف كيف بل العكس القليل نتهالاو فيه , وين راه أخلاقيات المهنة و ين راهي آداب التعامل
آسفة يا زميلة سابقة بالمكتب ستة حسبتك انسانة مسلمة تعرف القيم واش تعني ..................................
