زملائي زملات كم يؤسفني او تؤسفني حالتي عندما ارى زميلي يهان اثناء تادية مهامه وخاصة زميلنا في الشباك لتسليم الاحكام والقرارت شباكه يعج بالمتقاضين كل واحد ودوره اي كل متقادي له دالته
ولمادا لا يتفاجا زميلنا بإمراة ليست كغيرها من النساء حالتها مثل نساء الزقاق حتى لباسها مخل والمصيبة انها ترتدي على رأسها وشاح
هل هو حجاب؟ لااله الا الله محمد رسول الله .
بينما كنا منهمكين في خدمتنا المباشرة مع المتقاضين والمحامين حتى نسمع صوت تلك المرأة من سب وشتم وكلام فاحش وقام زميلنا من مكانه وأقسم لها بالله العلي العظيم ان لا يعطيها نسخة من القرار وان تفعل ما تشاء وذهب للنجدته رغم وجود شرطي امامه وصعد الىالسيد النائب العام المساعد اخدوها اليه اي الشرطة وسمعها وقام وقف حد على مافعلتها وبينما كانت تلك عند النائب العام المساعد هو نزل الى الشباك واكمل عمله لباقي المتقاضين وانزلوها الشرطة اليه وطلبت منه السماح ولكن زميلنا لم يتدنى الى سماحها واقسم ان لا يسلم لها اي قرار ولو ذهبت الى السلطة العليا ترجت اليه ولم يسمع كلامها جاء اليه كبير الشرطة واقدم اليه في التو من رجوعه من النائب العام قال له ان النائب قال لك اعطيها القرار ودعها تذهب هز راسه بلالالالالالالالا وكم بكت تلك وكلنا قمنا بملامتها ولكن المفاجاة صرحت انها محامية بفرنسا اوووووووووووووووووو كم مستواها عالي وعالي ياسلام هههههههههههههههه.
والله العجب والكل العجب اخدها الشرطي الى زميلنا الخاص بتسليم القرارات للمحامين حيث سلم لها القرار ولكن بكل شراصة
""كل هده المسرحية زملائي سببها لمادا فات هدا قبلي وانا كنت قبل منوا وقال لها هو كان قبلك راح يجيب الباقي الطوابع وكان فيه شهود ""
كم تلك المسرحية متداولة عبر المحاكم والمجالس دولة الجزئر