لا يمكن الحديث عن أخلاقية المهنة في ضل الواقع الراهن الذي يكبل الإرادة المهنية ويغيب الضمير الحي للإنسان ويقتل فيه أي شعور بالمسؤلية وحب العمل فالكل يتصرف بمنطق هات تخطي راسي
دبر راسك .مايهمنش
بعد تكريس مبدأ الإستقلالية ستستيقظ الهمم وتحيا الظمائر وتنتعش بالتالي الحياة المهنية فيصبح الموظف يشتاق للإلتحاق بمكان عمله
ويتماطل في مغادرته لأنه فقط يشعر بسعادة ونشوة وطاقة حية تدفعه لا اراديا لإشاعة العدل في الأرض إنها العدالة الفاظلة التي من الممكن الوصول إليها بقليل من الصواب والإرادة والبصيرة
والتغلب علي النزوات السيئة في النفس البشرية
دبر راسك .مايهمنش
بعد تكريس مبدأ الإستقلالية ستستيقظ الهمم وتحيا الظمائر وتنتعش بالتالي الحياة المهنية فيصبح الموظف يشتاق للإلتحاق بمكان عمله
ويتماطل في مغادرته لأنه فقط يشعر بسعادة ونشوة وطاقة حية تدفعه لا اراديا لإشاعة العدل في الأرض إنها العدالة الفاظلة التي من الممكن الوصول إليها بقليل من الصواب والإرادة والبصيرة
والتغلب علي النزوات السيئة في النفس البشرية