أدى خبر تسرب لقاء منتظر سيجمع وزارة العمل والإتحاد العام للعمال الجزائريين، إلى انتشار خبر مفاده رفع سن التقاعد إلى 65 سنة، ورفع فترة العمل إلى 35 سنة، فيما هي مقدرة بـ 32 عاما، بينما تقدر فترة السن بـ 60 عاما، هذا الخبر نتج عنه تخوفات من مدى صحته، مما أدى إلى اجتماعات مكثفة قادتها النقابات المستقلة لقطع الطريق أمام ما أسمته باستنزاف العمال.
فضيلة مختاري
الشروق أون لاين