واجبات القاضي:
لقد نظم المشرع الجزائري واجبات القاضي في القانون الأساسي للقضاء على النحو التالي:
-تأدية اليمين:قبل مزاولة القاضي لعمله أوجب عليه القانون تأدية اليمين على النحو التالي:"أقسم بالله العظيم أن أقوم بمهمتي بعناية و إخلاص و أن أكتم سر المداولات و أن أسلك في ذلك سلوك القاضي النزيه و الوفي لمبادئ العدالة"
-السلوك الحسن:بموجب القانون الأساسي للقضاء على القاضي الإلتزام بالتحفظ الذي يضمن له الإستقلالية و الحياد.
-الإبتعاد عن العمل السياسي:ممارسة مهنة القضاء تمنع ممارسة أي عمل سياسي نظرا لعدم تلاءم النشاط السياسي و الوظيفة القضائية لذا يحظر على القاضي الإنتماء إلى أية جمعية ذات طابع سياسي.
-عدم مزاولة أي نشاط آخر غير العمل القضائي:منع القانون الأساسي للقضاء على القاضي القيام بأي عمل من شأنه أن يوقف أو يعرقل سير العدالة لذا فلقد منع عليه ممارسة أي وظيفة عمومية أو خاصة تذر ربحا غير أنه أباح له ممارسة مهنة التعليم و التكوين وفقا للقانون المعمول به، و من جهة أخرى إذا كان زوج القاضي يمارس نشاط خاصا يدر ربحا وجب عليه التصريح بذلك لوزير العدل ليتخذ التدابير اللازمة للحفاظ على استقلالية القضاء و كرامة الوظيفة.
-أوجب القانون أخيرا على القاضي الإقامة بمقر المحكمة التي يزاول فيها عمله حتى يزاوله في أحسن الظروف.
هل يتذكر قضاتنا هذه اليمين : ]: "أقسم بالله العظيم أن أقوم بمهمتي بعناية و إخلاص و أن أكتم سر المداولات و أن أسلك في ذلك سلوك القاضي النزيه و الوفي لمبادئ العدالة"
تعقيب مهبول /
العناية والاخلاص لمن ؟ اتمنى ان لا تكون للرؤساء السُلميين (الشيفان) القااضي النزيه و الوفي لمبادئ العدالة (اين هو؟)اننا في العالم الثالث كان القاضي سابقا مرتبه ضئيل إذا تم الضغط عليه قدم استقالته اما اليوم وحسب الاحصائيات طلبات الاستقالة لا اثر لها نظرا للراتب الذي يسيل اللعاب ، واالقااضي المُطيع له مستقبل وغيره اقامته قصيرة
لقد نظم المشرع الجزائري واجبات القاضي في القانون الأساسي للقضاء على النحو التالي:
-تأدية اليمين:قبل مزاولة القاضي لعمله أوجب عليه القانون تأدية اليمين على النحو التالي:"أقسم بالله العظيم أن أقوم بمهمتي بعناية و إخلاص و أن أكتم سر المداولات و أن أسلك في ذلك سلوك القاضي النزيه و الوفي لمبادئ العدالة"
-السلوك الحسن:بموجب القانون الأساسي للقضاء على القاضي الإلتزام بالتحفظ الذي يضمن له الإستقلالية و الحياد.
-الإبتعاد عن العمل السياسي:ممارسة مهنة القضاء تمنع ممارسة أي عمل سياسي نظرا لعدم تلاءم النشاط السياسي و الوظيفة القضائية لذا يحظر على القاضي الإنتماء إلى أية جمعية ذات طابع سياسي.
-عدم مزاولة أي نشاط آخر غير العمل القضائي:منع القانون الأساسي للقضاء على القاضي القيام بأي عمل من شأنه أن يوقف أو يعرقل سير العدالة لذا فلقد منع عليه ممارسة أي وظيفة عمومية أو خاصة تذر ربحا غير أنه أباح له ممارسة مهنة التعليم و التكوين وفقا للقانون المعمول به، و من جهة أخرى إذا كان زوج القاضي يمارس نشاط خاصا يدر ربحا وجب عليه التصريح بذلك لوزير العدل ليتخذ التدابير اللازمة للحفاظ على استقلالية القضاء و كرامة الوظيفة.
-أوجب القانون أخيرا على القاضي الإقامة بمقر المحكمة التي يزاول فيها عمله حتى يزاوله في أحسن الظروف.
هل يتذكر قضاتنا هذه اليمين : ]: "أقسم بالله العظيم أن أقوم بمهمتي بعناية و إخلاص و أن أكتم سر المداولات و أن أسلك في ذلك سلوك القاضي النزيه و الوفي لمبادئ العدالة"
تعقيب مهبول /
العناية والاخلاص لمن ؟ اتمنى ان لا تكون للرؤساء السُلميين (الشيفان) القااضي النزيه و الوفي لمبادئ العدالة (اين هو؟)اننا في العالم الثالث كان القاضي سابقا مرتبه ضئيل إذا تم الضغط عليه قدم استقالته اما اليوم وحسب الاحصائيات طلبات الاستقالة لا اثر لها نظرا للراتب الذي يسيل اللعاب ، واالقااضي المُطيع له مستقبل وغيره اقامته قصيرة